ناقش محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير مع نائبة الممثل الخاص والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة، منسقة الشؤون الإنسانية في ليبيا، غورغيت غانيون، الوضع التنموي والمالي والإنساني في البلاد.
وبحث الجانبان نتائج التقييم السريع للأضرار الناجمة عن العاصفة والفيضانات في ليبيا والاحتياجات الذي أعده البنك الدولي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، واتفقا على أهمية التوزيع العادل والشفاف للموارد وإعادة الإعمار ليشمل الأشخاص المتضررين من أزمة الفيضانات، علاوة على تحقيق التنمية المستدامة في جميع أنحاء ليبيا على نحوٍ لا يَستثنى أحد.