تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة في لقاءه وفد الهيئة الطرابلسية، تطورات الأوضاع في العاصمة، عقب العملية الأمنية الناجحة التي نُفذت في منطقة أبوسليم، والتي أسفرت عن إنهاء التمركزات الخارجة عن القانون، وعودة المؤسسات الرسمية للعمل تحت حماية الأجهزة النظامية.
وأكد الدبيبة أن العملية تندرج ضمن رؤية الدولة الثابتة لإنهاء التشكيلات المسلحة الخارجة عن مؤسسات الشرطة والجيش، وترسيخ الأمن والاستقرار من خلال مؤسسات الدولة وحدها.
واستعرض الدبيبة تفاصيل اليوم التالي للعملية، مؤكدًا أن العاصمة شهدت أحداثًا صعبة ومؤسفة، حاولت من خلالها بعض الأطراف استغلال الفراغ الأمني لإشعال التوتر من جديد، مشيرًا إلى أن الحكومة سعت لتدارك الأمر سريعًا عبر وزارة الدفاع، التي نجحت في وقف الاشتباكات، وإعادة تموضع القوات النظامية في مناطق التماس للحيلولة دون تفجر الوضع مجددًا.
مؤكدا أن هذه المرحلة تتطلب تضافر الجهود الوطنية، وموقفًا موحدًا من كل القوى الفاعلة لدعم مسار الدولة، ورفض أي عودة لمظاهر الفوضى أو حكم المجموعات المسلحة.
تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة في لقاءه وفد الهيئة الطرابلسية، تطورات الأوضاع في العاصمة، عقب العملية الأمنية الناجحة التي نُفذت في منطقة أبوسليم، والتي أسفرت عن إنهاء التمركزات الخارجة عن القانون، وعودة المؤسسات الرسمية للعمل تحت حماية الأجهزة النظامية.
وأكد الدبيبة أن العملية تندرج ضمن رؤية الدولة الثابتة لإنهاء التشكيلات المسلحة الخارجة عن مؤسسات الشرطة والجيش، وترسيخ الأمن والاستقرار من خلال مؤسسات الدولة وحدها.
واستعرض الدبيبة تفاصيل اليوم التالي للعملية، مؤكدًا أن العاصمة شهدت أحداثًا صعبة ومؤسفة، حاولت من خلالها بعض الأطراف استغلال الفراغ الأمني لإشعال التوتر من جديد، مشيرًا إلى أن الحكومة سعت لتدارك الأمر سريعًا عبر وزارة الدفاع، التي نجحت في وقف الاشتباكات، وإعادة تموضع القوات النظامية في مناطق التماس للحيلولة دون تفجر الوضع مجددًا.
مؤكدا أن هذه المرحلة تتطلب تضافر الجهود الوطنية، وموقفًا موحدًا من كل القوى الفاعلة لدعم مسار الدولة، ورفض أي عودة لمظاهر الفوضى أو حكم المجموعات المسلحة.