منصة الصباح الصباح، منصة إخبارية رقمية
مقالات مشابهة
إعداد آية زايد
في الثالث عشر من فبراير من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للإذاعة، هذه الوسيلة الإعلامية العريقة التي لا تزال تحتفظ بمكانتها وأهميتها في حياة الناس رغم التطور التكنولوجي الهائل.
الإذاعة ليست مجرد وسيلة لنقل الأخبار والمعلومات، بل هي رفيق درب، وناشر للوعي والثقافة، ومنصة للتعبير عن الآراء والأفكار.
وتقدم العديد من الإعلاميين، في هذه المناسبة بأصدق التهاني والتبريكات لزملائهم العاملين في الإذاعة، مؤكدين: على أهمية هذا اليوم ليس فقط للاحتفال، بل للتذكير بأهمية وقوة الإذاعة وتأثيرها في حياتنا.
أحمد المقصبي (مدير إدارة قناة ليبيا الوطنية):-
أهنئ جميع الزملاء والعاملين بالإذاعة في كل مكان، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في مسيرتهم لنشر الوعي والثقافة.
محمد حديد مذيع براديو الوطنية :
لكل متابعين الأثير أينما كانو وأينما وجدوا كل عام وانتو بخير أنتم الأهم ولكم الدور الأهم والأساس في وجود الإذاعة ولكل المستمعين كل سنة وانتوا بخير الإذاعة لها دور متميز على مدار العقود وهذه السنوات في ظل الظروف والتحديات التي يعيشها العالم ولكن بقى الأثير صامداً وبقيت الإذاعة صامدة ودورها في التدريب والتأهيل وخروج الكوادر الذي انطلقوا للعمل الصحفي ولكل المهتمين بهذا العمل يجب التوجه إلى الراديو للاستفادة.
أنور سليمان (قناة ليبيا الوطنية): –
في البداية تحية لكل الزملاء في كل المرافق الإعلامية سواء كانت المسموعة والمرئية كل سنة وانتم طيبين بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة، ولا يخفى عن الجميع ان الإذاعة، رغم التقدم الهائل التقني في وسائل التواصل ونقل المعلومة، الى ان الإذاعة المسموعة تبقى دائما هي الأولى ورفيق الإنسان في كل مكان في حله وترحاله ومزيد من التقدم والتميز.
عواطف التاغدي (إذاعية): كل العام وإذاعتي معشوقتي والزملاء بالاذاعات بألف خير وصحة وسلامة بمناسبة اليوم العالمي للاذاعة ونترحم على كل من فارقنا من الزملاء .
محمد الفيتوري(إعلامي):-
بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة أهنئ كل الزملاء الإعلاميين في هذا اليوم المميز واهنئ كل جمهور الأثير وعشاق المسموع بهذا اليوم واتمنى انه لا يكون فقط يوم للاحتفال، بل يكون يوم للتذكير بأهمية وقوة الإذاعة وتأثيرها في حياتنا الاجتماعية والثقافية، فرغم التطور الذي شهدته السوشيال ميديا وخاصةً في وجود التلفزيون تضل الإذاعة ببساطتها عندها القدرة للوصول إلى الجميع، وتساهم في توعية المجتمع ونتمنى في هذا اليوم وحتى الأيام القادمة تكون رسالتنا هي دعم وتفعيل دور الإذاعة في تثقيف ونشر الوعي .
وفي الختام، يبقى اليوم العالمي للإذاعة مناسبة للتأكيد على أهمية هذه الوسيلة الإعلامية العريقة، التي لا تزال تلعب دوراً محورياً في حياة الناس. فلنعمل جميعاً على دعم وتفعيل دور الإذاعة في تثقيف ونشر الوعي، ولنجعل من هذا اليوم بداية لمرحلة جديدة من التألق والازدهار للإذاعة.
