أكدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة هانا تيته أن خطاب الكراهية، خاصةً القائم على أسس جهوية أو قبلية أو عرقية، يمثل تهديداً حقيقياً لمساعي توحيد البلاد وتحقيق الأمن والاستقرار.
وقالت تيته بمناسبة اليوم الدولي لمناهضة خطاب الكراهية، إن هذا الخطاب يتفاقم في ظل الاستقطاب السياسي والوضع الأمني الهش، داعية إلى التضامن الوطني، ونبذ الكراهية، وتكثيف الجهود المشتركة من أجل بناء دولة يسودها التسامح والعدالة.