منصة الصباح

المجلس الأعلى للدولة يرفض فرض رسوم على بيع العملة الأجنبية

 

 

رفض المجلس الأعلى للدولة، فرض رسوم على سعر بيع العملة الأجنبية وجاء بيانه كالتالي:-
-إن التصرف الصادر عن رئيس مجلس النواب، تلبية لطلب محافظ مصرف ليبيا المركزي، المتمثل في قرار فرض رسوم على سعر بيع العملة الأجنبيـة، مخالفة صريحة للتشريعات النافذة.
-هذه الخطوة وفي هذا التوقيت، لم تكن متوازنة بأي حال، ولا يمكن إقناع بعضهم بعزلها عن كونها تغذية للصراع السياسي.
-تجاهل المجلس الأعلى للدولة، الشريك السياسي الأول لمجلس النواب، وتجاوزه في مثل هذه الظروف، لا يمكن القبول به أو السكوت عنه.
-نرفض تحميل المواطن، تبعات العجز والخلل الذي وصفه محافظ المصرف المركزي بأنه إنفاق” مواز مجهول المصدر”.
-معالجة مثل هذه المسائل، ينبغي ألا تتم بإجراءات مستعجلة، بـل تتطلب دراسة من الخبراء وذوي الاختصاص الذين أجمعوا على عدم جدواها.
-يستنكر المجلس الأعلى للدولة، إلزام المواطنين بتوقيع تعهدات “كعقود إذعان” تقضي بعدم المطالبة باسترداد قيمة الرسوم على بيع العملة.
– نرفض هذه الإجراءات المخالفة للقانون ولمقتضيات المصالح العليا للدولة.

شاهد أيضاً

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة ماسيف أتاك، دعم حملة دولية تحمل اسم “لا موسيقى للإبادة” التي تدعو إلى حجب الموسيقى عن إسرائيل عبر تفعيل الحظر الجغرافي، وذلك رغم الهدنة الهشة واستمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة. ويقول القائمون على الحملة إن هذه الخطوة تأتي استجابة لمطالب فلسطينية تدعو إلى عزل إسرائيل ثقافيًا ورفض ما يعتبرونه “شرعنة” لسياساتها. وتستند المبادرة إلى تقرير صادر عن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة في سبتمبر، خلص إلى أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وأن الدول التي تمدها بالسلاح، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، “متواطئة” في استمرار العنف، وفق ما ورد في التقرير. وأكد عدد من الفنانين المشاركين، من بينهم جوليا هولتر وأجا مونيه، أن المقاطعة تمثل وسيلة احتجاج سلمية تهدف إلى محاسبة إسرائيل، والتعبير عن رفض استخدام أموال دافعي الضرائب في الحرب. وأشارت الحملة إلى أن ثلاثًا من أكبر شركات الموسيقى العالمية أوقفت خدماتها في روسيا عقب غزو أوكرانيا، داعيةً لاتخاذ موقف مشابه تجاه الفلسطينيين. وفي مقابل التأييد المتصاعد، يواجه الفنانون ضغوطًا وانتقادات سياسية، حيث ألغت جامعة كورنيل حفلًا للفنانة كيلاني متهمةً إياها بمعاداة السامية، بينما ألغت مؤسسات ثقافية فعاليات أخرى لأسباب قالت إنها “أمنية”. ويرى مشاركون أن الثمن المطلوب جزء من تحقيق أثر فعلي، مؤكدين أن الموسيقى لعبت دائمًا دورًا سياسيًا في مقاومة الظلم.

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان

يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة …