من داخل قاعة ندوة طبية.. كم أنت رائعة أيتها الليبية..
شكرا .. لأنك ما زلت تحافظين على زينا الليبي (الفراشية) .
من داخل قاعة ندوة طبية.. كم أنت رائعة أيتها الليبية..
شكرا .. لأنك ما زلت تحافظين على زينا الليبي (الفراشية) .
الوسومالفراشية
حوار /حنان علي كابو بين العزلة والصمت السردي، والكتابة كمساحة للبوح، تتجلى تجربة د. صباح …