منصة الصباح

مونديال قطر 2022” يزيد من نشاط “تويتر”: 20 ألف تغريدة في الثانية خلال يوم واحد

 

سجّل “مونديال قطر 2022” رقمًا قياسيًا في منصة التواصل الاجتماعي “تويتر”، بمعدل 20 ألف تغريدة في الثانية في اليوم الواحد.
جاء ذلك بحسب ما كشف عنه الأمريكي إيلون ماسك، مالك شركة “تويتر” العالمية، مساء الأربعاء
وقال ماسك إن “حركة التغريد عن بطولة كأس العالم 2022 في (تويتر)، الأربعاء، بلغت 20 ألف تغريدة في الثانية الواحدة”.
وأوضح ماسك أن منصة التواصل الاجتماعي “تويتر”، شهدت تفاعلاً قياسياً، مع التغريدات الشائعة بما في ذلك تلك المتعلقة بفوز اليابان الدراماتيكي على ألمانيا في المباراة الافتتاحية لكأس العالم، وعن بقاء المشجعين اليابانيين بعد المباراة لجمع القمامة التي خلفها آخرون وراءهم.
وفي السياق ذاته، حصد منشور على الحساب الرسمي لكأس العالم “فيفا” يشير إلى فوز اليابان على ألمانيا، 177 ألف إعجاب.
وقد عبرت العديد من وسائل الإعلام عن احترامها للجماهير اليابانية، حيث غردت القناة الرياضية الأمريكية ESPN، قائلةً “بعد فوزهم الصادم على ألمانيا، بقي مشجعو اليابان بعد المباراة لتنظيف الملعب”.
وأشاد ماسك بفريق العمل في “تويتر” قائلًا إنهم “قاموا بعمل رائع”.
ولاقت تغريدة ماسك حول تعزيز بطولة كأس العالم نشاط “تويتر” إلى مستويات عالية جديدة، تفاعلاً واسعاً من قبل آلاف المغردين.

شاهد أيضاً

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة ماسيف أتاك، دعم حملة دولية تحمل اسم “لا موسيقى للإبادة” التي تدعو إلى حجب الموسيقى عن إسرائيل عبر تفعيل الحظر الجغرافي، وذلك رغم الهدنة الهشة واستمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة. ويقول القائمون على الحملة إن هذه الخطوة تأتي استجابة لمطالب فلسطينية تدعو إلى عزل إسرائيل ثقافيًا ورفض ما يعتبرونه “شرعنة” لسياساتها. وتستند المبادرة إلى تقرير صادر عن لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة في سبتمبر، خلص إلى أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وأن الدول التي تمدها بالسلاح، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، “متواطئة” في استمرار العنف، وفق ما ورد في التقرير. وأكد عدد من الفنانين المشاركين، من بينهم جوليا هولتر وأجا مونيه، أن المقاطعة تمثل وسيلة احتجاج سلمية تهدف إلى محاسبة إسرائيل، والتعبير عن رفض استخدام أموال دافعي الضرائب في الحرب. وأشارت الحملة إلى أن ثلاثًا من أكبر شركات الموسيقى العالمية أوقفت خدماتها في روسيا عقب غزو أوكرانيا، داعيةً لاتخاذ موقف مشابه تجاه الفلسطينيين. وفي مقابل التأييد المتصاعد، يواجه الفنانون ضغوطًا وانتقادات سياسية، حيث ألغت جامعة كورنيل حفلًا للفنانة كيلاني متهمةً إياها بمعاداة السامية، بينما ألغت مؤسسات ثقافية فعاليات أخرى لأسباب قالت إنها “أمنية”. ويرى مشاركون أن الثمن المطلوب جزء من تحقيق أثر فعلي، مؤكدين أن الموسيقى لعبت دائمًا دورًا سياسيًا في مقاومة الظلم.

حملة عالمية لمقاطعة بث الموسيقى في إسرائيل بدعم أكثر من ألف فنان

يواصل أكثر من ألف فنان وعشرات شركات الإنتاج حول العالم، من بينهم لورد وبيورك وفرقة …