أغلقت كنيسة الجالية الفرنسية في روما، سان لوي الفرنسية، أبوابها أمام الجمهور، الأحد الماضي، بعد إصابة الكاهن بفيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، فيما أعلن البابا فرنسيس أنه لن يشارك في خلوة روحية مدتها 6 أيام في جنوب روما بعد إصابته بـ«لزكام».
وتشتهر الكنيسة التي تقع في وسط روما بثلاث لوحات للفنان الإيطالي كارافاجيو، ما يجعلها قبلة للسياح والمصلين على حد سواء، وذكرت لافتة على الباب، بالفرنسية أن الكنيسة أغلقت كإجراء احترازي من قبل السفارة الفرنسية أمام الجماهير والزيارات السياحية حتى إشعار آخر.
الوسومكنيسة شهيرة في روما
شاهد أيضاً
هل ينجح الحوار المهيكل الذي أطلقته الأمم المتحدة في طرابلس بإنقاذ ليبيا
افتتحت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيتيه، “الاجتماع العام الافتتاحي للحوار المهيكل” في …
منصة الصباح الصباح، منصة إخبارية رقمية