بعد 500عام من منع الأذان في إسبانيا، ارتفع صوت المؤذن اليوم من مئذنة مسجد البيَّازين الكبير في غرناطة، بمثل ما قُرعت أجراس الكنائس لمواساة الشعب في ضحاياه الراحلين بسبب الكورونا، و الذين تجاوز عددهم 2000!
الوسوممسجد البيَّازين
شاهد أيضاً
وزارة الثقافة الجزائرية تكرّم الطبال في مؤتمر السينما والذاكرة
كرّم وزير الثقافة والفنون الجزائري، السيد زهير بللو، الدكتور أمجد بشير الطبال، الأستاذ المحاضر بكلية …