كتب:مسعود مبارك.
إنطلقت أمس الثلاثاء بمدينة زليتن مسابقة المدرسة الصديقة للبيئة بالشراكة بين وزارتي التربية والتعليم والحكم المحلي بتنفيد اللجنة المكلفة من الإصحاح البيئى لمتابعة المدارس ورياض الأطفال داخل نطاق البلدية.
تسعى المسابقة لخلق بيئة آمنة خالية من التلوث وتحفيز المؤسسات التعليمية على الإهتمام بالبيئة والمسطحات الخضراء وزراعة الأشجار وكذلك المحافظة على سلامة المياه من التلوث وسلامة الغذاء داخل المقاصف المدرسية علاوة عن منع التلوث البصري للمدارس وضرورة التهوية الجيدة مع توفير بيئة آمنة وصحية لذوي الإحتياجات الخاصة.
المسابقة تأتي تنفيداً للاتفاقية المبرمة بين وزارة الحكم المحلي ووزارة التربية والتعليم وتزامناً مع إحياء اليوم الوطني للإصحاح البيئي.