توالت ردود الأفعال العربية والدولية على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.
ووصفت الخارجية التركية، عملية الاغتيال “بالدنيئة” وتبين أن حكومة نتنياهو ليس لديها نية لتحقيق السلام.
واعتبرتها روسيا جريمة سياسية غير مقبولة على الإطلاق، ستؤدي إلى مزيد من التصعيد.
وأكدت الصين عبر وزارة الخارجية الصينية ادانتها اغتيال اسماعيل هنية.
ومن جهة إيران، التي وقعت الجريمة على أرضها، فقال المرشد الايراني علي خامنئي، أن الثأر لدماء هنية من واجب ايران لأنه استشهد على أرضها.
ووصفت وزارة الخارجية القطرية الاغتيال، بالجريمة الشنيعة وتصعيد خطيرا وانتهاك سافر للقانون الدولي متفقة في ذلك مع الموقف السوري، التي اعتبره عدوان صهيونيا ضمن سلسلة الهجمات الإسرائيلية على دول المنطقة.